مراهقات سودانيات من الخرطوم
في هذا الفيديو نيك طيز يبدأ عندما دخلت الى منزل صديقي لم اجده و لكني سمعت صوت تكسير يأتي من المطبخ فأسرعت لارى ماذا يحصل و وجدت زوجة ابيه المثيرة تبكي و هي تجمع طبق مكسر ذهبت اليها ة ارتمت في حضني و هي تشكي انها تعبت من الاعتناء بهذا البيت و لا احد يفهمها و يعطيها حقها كانت اكثر امراة اشارة و جمال رأيتها في حياتي قلت لها هذا و بدات تبتسم كان جسمها رشيق ممشوق ناعم و بزازها كبار لدرجة لا تصدر بالرغم من حجمهم الكبير فأنا لم ارى اي علامات انها ترتدي حمالاتها و هذا جعل بزازها تشهيني اكثر لاني كنت اعلم اذا رفعت قميصها فقط فسأراهم امامي اممم … بدات اللحظة بيننا تسخن مسحت دموعها بيدي ثم وضعت يدي على خصرها الرقيق و بدأنا نقترب اكثر و اكثر بدون ان نحس حتى شعرت بشفتيها الممتلئتين الناعمتين على شفتاي و بدأت اقبلها اسخن قبل مبللة ساخنة ممحونة ثم رفعت يدي من خصرها و بدات امررهم على بزازها نعم لم تكن ترتدي اي حمالات بدات ادعكهم من فوق ملابسها و اعصرهم و كانت انفاسنا ترتفع اكثر و اكثر ثم بعدها بدات تقلع لي ملابسي و انا عملت نفس الشيء اوه كان بزازها يشهيان بدات اقبلهم ي كل مكان حتى وصلت الى حلماتها و مصيتهم لها و لعقتهم ثم سمعت احلى صوت صوت تغنيجها سخنني و جعلني ارضها اكثر ثم نزلت الى كسها لذي كان مبلل و ساخن اخرجت لساني و لعقتها ثم قلت لها و انا الهث من حلو مذاقها هذه اول مرة الحس كس بدأت تداعب شعري و تغنج عندما اسرعت في حركاتي عليها ثم بعد ان لحستها لمدة طويلة و اصبح كسها احمر من مصي لها اعطتني مؤخرتها و قالت لي نيكني الان روحي يالاه ادخلت زبي فيها و كانت معجبة بحجمي و كنت فخور اني جعلتا تصرخ من الالم مع كل دخلة و نيكتها في طيزها في كل الوضعيات حتى انزلت بداخلها ثم قبلت كل جسمها حتى هدأت .